منظمة: أكثر من نصف أطفال سوريا منقطعون عن الدراسة المشرق العربي منظمة: أكثر من نصف أطفال سوريا منقطعون عن الدراسة
الرئيسية طفلك التربية الإيجابية: رحلة نحو بناء العلاقات الأسرية القوية التربية الإيجابية: رحلة نحو بناء العلاقات الأسرية القوية
تُعد التربية الايجابية في الإسلام منهجاً متكاملاً يقوم على أسس دينية ونفسية تهدف إلى بناء شخصية الطفل بشكل صحي وسليم، يتجلى ذلك في عدة معايير وأدوات تعزز من دور الأهل في تربية أبنائهم وفقاً لما أُشير إليه في السيرة النبوية والقرآن الكريم:
الحرص على الحفاظ على روتين منتظم في المنزل بشكل منسق وجدي، فإذا كان من المتوقع أن يقوم الأطفال بترتيب أَسِرتهم وارتداء ملابسهم وتنظيف أسنانهم كل صباح قبل تناول الإفطار، فيجب الحرص على هذا الروتين كل يوم.
الاستقلالية هي القدرة على اتخاذ القرارات الشخصية وتحمل مسؤولية الأفعال. وهي تشجع على الابتكار والإبداع وتعزز من الثقة بالنفس.
تشجيع المشاركة الطلابية: تعزيز مشاركة الطلاب في الأنشطة المدرسية نور لتعزيز إحساسهم بالانتماء والفاعلية.
كيف نعزز القيم الأخلاقية والسلوك الإيجابي في تربية الأطفال؟
ركز على ما يمكنك التحكم فيه. فلا يمكنك دائماً التحكم في سلوك طفلك، ولكن يمكنك التحكم في ردود أفعالك.
التغييرات الكبيرة في الحياة مثل الانتقال إلى مدرسة جديدة أو ولادة أخ أو أخت جديدة يمكن التربية الإيجابية للاطفال أن تكون مصدرا للإثارة ولكنها أيضاً يمكن أن تشعر الأطفال بالقلق والتوتر.
في كتاب “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تشدد ريبيكا إينس على أن التربية الإيجابية ليست فقط مجرد مفهوم نظري، بل يمكن تطبيقها أيضًا في القضايا العملية اليومية مثل الروتين والحدود وتوقيت النوم والأكل.
فعاليات ومبادرات سعودية احتفاءً باليوم العالمي لـ«النمر العربي»
عليكم بحل الخلافات بينهم عن طريق تعليمهم إيجاد الحلول التي ترضي جميع الأطراف.
كيف يمكننا تربية أطفالنا من خلال التوجيه بدلاً من السيطرة؟
دعم الصحة النفسية: يجب التركيز على صحة الطلاب النفسية من خلال توفير الدعم والموارد اللازمة.